وقالن خلال مؤتمر صحافي، بعد عام واحد من اقرار قانون الناجيات الايزيديات، "تعرضنا لابشع انواع الجرائم من عنف جسدي ونفسي ورحلتنا لا توصف بالكلمات، كنا نرى بعيوننا الموت في كل لحظة".
وتابعن، "بعد تحريرنا لا زلنا نعيش في مخيمات النازحين الايزيديين ولا وجود لمستقبل واضح امامنا لتقرير مصيرنا ومصير مجتمعنا ولا مراكز مختصة لاعادة التاهيل"، مؤكدن ان "هنالك قرار برلماني خاص بالناجيات الايزيديات ولكنه لم ينفذ على ارض الواقع".
وانتقدن الايزيديات الحكومة بسبب "عدم اتخاذها خطوات جادة وجريئة لمحاسبة من إرتكب الجرائم ضد الايزيديين وغيرهم من الاقليات".