تتسبب الأعمال المكتبية بالكثير من المخاطر الصحية الجسدية والعاطفية التي تتجاوز آلام الرقبة أو إجهاد العينين.
في حين أن العمل المكتبي قد لا يكون محفوفًا بالمخاطر مثل كونك مصارعًا محترفًا أو مدربًا للقفز بالمظلات، إلا أن الوظائف المكتبية تعرض صحتنا للخطر بطرق يمكن أن تكون طويلة الأمد.
يمكن أن يؤدي نمط الحياة الخامل إلى الوفاة المبكرة، ووفقًا لموقع "Insider"، يجلس 86% من البالغين في الولايات المتحدة طوال يوم عملهم، وللأسف التمارين خارج العمل غير كافية لتعويض المخاطر الصحية لنمط الحياة هذا.
بشكل عام، يكون العاملون في المكاتب أكثر عرضة للحالات الصحية مثل مرض السكري والسرطان وأمراض القلب واضطرابات العضلات والهيكل العظمي.